blockquote> عـــالـــم الـــنـــبـــنـــجـــا: علم المنعكسات

علم المنعكسات






علم تنبيه المنعكسات أو علم التدليك Reflexology




لمحة تاریخية عن علم المنعكسات:

هو علم قدیم ظهر منذ آلاف السنين حيث یرجع تاریخه إلى مصر القدیمة كما یتضح من نقوش
الجدران. حيث وجد في قبر أنخماهور،
وهو طبيب مصريّ قدیم ,لوحة مرسومة على الجدران تمثل رجلين یدلكان أقدام و أیدي رجلين
آخرین آما في طب المنعكسات.

كذلك استخدم طب المنعكسات كأسلوب علاج في الحضارة الصينية القدیمة ولدى السكان
الأصليين لأمریكا الشمالية حيث یعتقد إنهم ورثوه من حضارة الأنكا.
-تم إعادة اكتشاف هذا العلم مجددا نتيجة لأبحاث قام فيها الباحث"\ السير هنرى هيد
بإثبات وجود علاقة عصبية بين الجلد وبين الأعضاء الداخلية فى الجسم. Henry Head\"
-ثم توالى انتشاره فى الصين واليابان والدانمارك حيث تم الاعتراف به ضمن البرامج الصحية
المتخصصة.

وهو علاج یعتمد على الاسترخاء والتدليك لنقاط انعكاسية تسمى ب(Reflex points)
توجد فى راحة القدم واليد

ومن خلال الضغط على هذه النقاط تحدث تأثيرها لتصل إلى المناطق
الأخرى داخل الجسم والتى تتصل بهذه النقاط الانعكاسية، لأن هذا العلم یقوم على الاعتقاد التالى
أن كل جزء من القدم أواليد یتبع جزءاً من الجسم. وبواسطة الضغط على النقاط الانعكاسية فيهما
تصل التنبيهات إلى أجزاء الجسم الأخرى التابعة لهما فيساعد ذلك على استرخاء الجسم وتنشيط
الدورة الدمویة، وتحسين مسارات الطاقة وبشكل إجمالى تحقيق التوازن والاتزان للجسم .

ولا یمكن القول بان علم المنعكسات بأنه أحد فروع الطب التقليدى والذى یساعد على تقدیم العلاج
بمفرده لعلة، وإنما هو مكمل للطب التقليدى وليس بدیل عنه آلية .. آما أنه نمط حياتى ینبغى أن
یُتبع آجزء من نمط الحياة الصحى وذلك بممارسة التمارین الریاضية وإرخاء العضلات.

كذلك یجعل الجسد آكثر تكيفاً مع ضغوط الحياة اليومية العصبية التى یقابلهاكل واحد منا مهما
كان مصدرها عملى، عاطفى، جسدى، أو بيئى .. وباستخدام هذا العلم یكون الجسم أكثر قدرة
على دفع الأمراض أو الإصابة بها عند التعرض للضغوط.

ولا یقف العلم عند ذلك الحد كخط دفاعى ضد إصابة الإنسان بالأمراض من جراء الضغوط،
وإنما یساعد على علاج بعض الأمراض الكائنة مثل:
-آلام الظهر.
-الإمساك.
-ارتفاع ضغط الدم.
-القولون العصبى.
-الصداع النصفى.
-الأرق.
-التوتر.
-اضطرابات الدورة الدمویة.
-عدم التوازن الهرمونى.

فعلم المنعكسات هو علم التدليك، حيث یعود على الجسم نفس المنافع التى تعود عليه بعد خضوعه
للتدليك والمساج.
وأكثر التطبيقات شيوعاً لعلم المنعكسات هو تنبيه النقاط الانعكاسية فى القدم حيث یقوم
بالضغط على نقاط معينة فى قدم الشخص، المتخصص فى هذا العلم
والاعتقاد بأن القدم مقسمة إلى نقاط انعكاسية تتصل بكافة أجزاء الجسم الأخرى.

كيفية تطبيق علم المنعكسات:

تتمثل في الظغط على النقاط الموجودة فى القدم أو اليد أو الأذن والتى تتصل بأجزاء الجسم الأخرى.








النقاط الانعكاسية فى اليد أو القدم تتكون من حوالى ( ٧٢٠٠ ) نهایات للأعصاب یتم تحفيزها من خلال
الضغط الذى یُمارس عليها باليد، وهذا التصحيح من خلال نقطة انعكاسية فى القدم أو اليد یتصل
تأثيرها إلى غدد وأجزاء أخرى فى الجسم حيث یتم تصحيح أیة علة وتقویة حالة الجسم ووظائفه
آلية.

یتم ذلك من خلال تنبيه النقاط الانعكاسية في القدمين حيث بامكاننا ارسال شحنات من الطاقة
الشفائية بالضغط على هذه النقاط.
عادة ما تكون النقطة المقفلة المحتاجة الى تسليك بواسطة الضغط بالابهام مؤلمة في البدایة
ویستطيع المرء تحدیدها وآأنها حصاة أو دمل صغير تحت الابهام.
في المرة الأولى آما اشرنا تكون مؤلمة وفي المرة الثانية یكون الألم أقل آثيرا وفي الجلسات
التالية یتلاشى الى أن یزول هذا الألم نهائيا.


ولا بد عند القيام بتطبيق هذا العلم طبيا من اتباع القواعد التالية:

القاعدة الأولى:

هي ان تبحث عن النقطة التابعة للعضو المراد تنشيطه وعلاجه الى ان نجدها عند ذلك
نضغطها الى ان یزول ویتلاشى الألم .. وبعد ذلك نقوم بتدليكها بحرآة دائریة على ان لا یتجاوز
الضغط على النقطة الواحدة في المرة نصف دقيقة ومن ثم ننتقل للبحث عن نقطة أخرى.

القاعدة الثانية:

هي أن تعالج أیة نقطة متصلبة أو مؤلمة حتى لو لم نعرف الى أي عضو تتبع . فلو لم یكن هناك
عائق او ما لم یكن هناك نقطة متصلبة ومؤلمة وبقدر النقاط التي نجدها ونقوم بضغطها وتدليكها
نكون قد أرسلنا طاقات شفائية منعشة لجسدنا.

القاعدة الثالثة:

هي أن لا نعالج النقطة الواحدة أكثر من مرتين یوميا، غالبا ما تكون النقاط في القدمين مؤلمة
أكثر مما هي في اليدین وبقية أعضاء الجسم لأنه بحسب قوانين الجاذبية ووقوفنا الكثير على
قدمينا تترسب مواد معينة وتسبب اغلاق مسارات أو تيارات الطاقة الكهرومغناطيسية ونحن
بالضغط على النقطة المتصلبة نفتح قنوات هذه الطاقة وبذلك یتسنى لها أن تسير في مداراتها
بحركة طبيعية فتعود بذلك الحيویة الى جميع الأعضاء التابعة لهذه المدارات .

ویتم ممارسة الضغط بواسطة إصبع الإبهام أو أصابع اليد الأخرى أو اليد نفسها.
والنقاط الانعكاسية مرتبة بطریقة تمثل الجسم بأكمله



اثار ما بعد الضغط
توضح التقارير الخاصة بالأشخاص التي تم علاجهم بواسطة خبراء علم المنعكسات ما شعر به هؤلاء الأشخاص بعد العلاج، وقد انحصرت هذه الآثار في:

1- الآثار أثناء العلاج:
  • شعور بالاسترخاء والراحة.
    غثيان أو عدم ارتياح نتيجة لردود الفعل لشعورية.
    قد يشعر الشخص برغبته في البكاء أو الضحك.
    قد يتنهد الشخص أو يتثاءب أو يغلب عليه النعاس.
    تغير درجة حرارة الجسم إما بالسخونة أو البرودة.
    إحساس بالتنميل في القدم أو في الجسم.
    إحساس بوخز في القدم حول المناطق المحتقنة.
2- الآثار بعد العلاج:
  • أعراض شبيهة بنزلة البرد مثل رشح الأنف.
    سعال، وكان المخاط تم طرده من الرئتين وممرات الجهاز التنفسي.
    التبول المتكرر، إسهال، أو انتفاخ.
    صداع، عرق متزايد، طفح جلدي أوعطش.
    إرهاق، ازدياد في الطاقة، تثاؤب.
3- آثار على المدى الطويل:
أ- تقليل الضغوط وتحفيز الاسترخاء:
العديد من الأشخاص الذين مروا بتجربة العلاج بتنبيه المنعكسات شعروا باسترخاء أفضل عن القيام بمساج الجسم العام، وخلال العلاج، كل ما يُطلب من الشخص هو الاسترخاء، كما يكون هناك موسيقى هادئة وزيوت عطرية وإضاءة خافتة .. وكل هذه العوامل من أجل تهيئة الفرد للنعاس والاسترخاء.
قد يذهب الشخص في النوم ويصف حالته بعد الانتهاء من جلسة العلاج وكأن الطاقة والنشاط لديهم قد تجددت. وحوالي 75% من الأمراض المتصلة بالضغوط، ومنها: الصداع، آلام الرقبة، تيبس الكتفين، وبالمثل الإصابة بنزلات البرد الشائعة و الأنفلونزا- يقرون من خلال خضوعهم لهذا النوع العلاجي بأنه "الوقاية خير من العلاج"، ولذا فلا داعي للدهشة لتزايد شعبية علم المنعكسات بوصفه وسيلة لتخفيف الضغوط وعلاجها.

ب- الشعور المتزايد بالطاقة:
يُقال أن علم المنعكسات يفتح ممرات من أجل تجديد النفس، تنشيط مستويات الطاقة بعد العلاج مباشرة وتستمر الفاعلية لعدة أيام بعد ذلك.
كما تحرر الشخص من الشعور بعوز الدافع أو الإرهاق أو عدم القدرة على التركيز، كما يحسن من مستوى أداء الجسم بشكل عام.



-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
العلاج بالألوان
العلاج بالألوان
من المعرف والثابت دينياً وعلمياً أن الله خلق الإنسان من جسد وروح وقد مزج الله -عزوجل- بنية الانسان بعناصر وتموجات كهربائية وإشعاعات ذاتية بحيت تتجانس كلية مع العناصر الموجودة في الكون المحيط به من موجات كهرومغناطيسية وإشعاعات كونية وذبذبات لونية وكلاهما مكون من درجات مختلفة من الذبذبات الموجية، مما يؤهل الإنسان الى الحياة بواسطة هذه الطاقات الكهربائية والإشعاعية، ولكل شخص إشعاعات تختلف في طول موجتها وعدد ذبذبتها وتردداتها عن غيره، و بذلك كل شخص مستقل عن غيره في الصفات والطبائع، ومن النادر تماثل إثنين تماثلاً كاملاً، وبذلك يكون لكل شخص لون خاص يتميز به، (أي: طول موجة وذبذبة ترددية خاصة به)، كبصمات الإصابع، فكل إنسان تنبعث منه إشعاعات خاصة به ويستقبل إشعاعات من الكون من الإشعاعات والذبذبات اللونية التى تحيط به في البيئة التي يعيشها وكذلك تسبب الإشعاعات الموجية والذبذبات الصحة والمرض -بإذن الله- والحب والكراهية وذلك لو كانت الموجات المرسلة والمستقبلة بين شخص وآخر متقاربة نتج عن ذلك تفاهم ومحبة قوية، وكلما تنافرت كلما نتج عنها خلاف وكراهية.

وقد تم دراسة تأثير الألوان على حالتنا النفسية والصحية، وطريقة تفكيرنا من قبل العلماء لسنين طويلة، فالشخص الذي يفضل لون معين على لون آخر يكون له علاقة بتأثير ذلك اللون على إحساس ذلك الشخص؛ فاللون هو عبارة عن ضوء أو طاقة مشعة مرئية ذو طول موجي معين . تقوم المستقبلات الضوئية المسمية بالمخروطات في الشبكية بترجمة هذه الطاقة الى ألوان، وتحتوي الشبكية على ثلاثة انواع من المخروطات: وهي اللون الأزرق واللون الأخضر واللون الأحمر، وأما بقية الألوان فتشعر بها بخلط هذه الألوان الثلاثة.

وطبقاً لما يعتقده الدكتور الكسندر شاوس (مدير المعهد الامريكي للبحوث الحيوية الاجتماعية في تاكوما بولاية واشنطن)، فإنه عندما تدخل طاقة الضوء أجسامنا، فإنها تنبه الغدة النخامية والصنوبرية، وهذا بدوره يؤدي الى إفراز هرمونات معينة، تقوم بإحداث مجموعة من العمليات الفيسولوجية، وهذا يشرح لماذا الألوان لها تلك السيطرة المباشرة على أفكارنا ومزاجنا وسلوكياتنا، ومما يثير الدهشة أن للألوان تأثير حتى على كفيفي البصر، والذين يظن أنهم يحسون بالألوان، نتيجة لترددات الطاقة التي تتولد داخل أجسامهم وذلك يدل على ان الألوان التى تختارها لملابسك ومنزلك ومكتبك وسيارتك والاشيائك الاخرى الخاصة بك يكون لها تأثير عميق لديك.

ومن المعروف أن الألوان تخفف التوتر، وأنها تملأ المرء بالطاقة,بل انها تخفف الألم والمشاكل الجسمانية الاخرى، و من الجدير بالملاحظة أن هذه الفكرة ليست جديدة، ففي الواقع هذا العلاج هو في الأصل من العلوم التراثية الصينية القديمة ويسمى بالـ(فينج شوي).

وعند إختيار لون لإحداث تغيير في الحالة النفسية، حاول أن تحيط نفسك باللون وتركز عقلك على الجزء الذي تعاني منه من جسمك اثناء تأملك في هذا اللون،

وقد قُسمت هذه الإشعاعات الى قسمين:

1- ألوان موجبة : وهي تمتاز بتفاعلاتها الحمضية حيث تكون إشعاعاتها منشطة ومثيرة.
الأحمر
يعالج فقر الدم (الانيميا) الضعف العام, الكساح ,ويساعد على التئام الجروح ،ويشفي الإكزيما والحروق وبعض الحميات الحادة مثل الحمرة والحمى القرمزية والحصبة ويقوي مناعة الجسم للأمراض ويزيد معدل ضربات القلب والنشاط الموحي للمخ ومعدل التنفس وهو لون العواطف والطاقة وهو يساعد على الشفاء من مرض العجز والبرود وإلتهاب المثانة البولية والمشاكل الجلدية وعلى الذين يعانون من عيوب في الحركات التناسقية الأ يجلسوا في الغرف ذات الديكور الاحمر و يرتدوا اللون الاحمر وايضا الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وعلى العكس لمن يعانون من انخفاض ضغط الدم.

البرتقالي
مقوي للقلب ومنشط عام ومضاد للإحساس بالهبوط والفتور والاكتئاب والنعاس والإضطهاد واليأس وكافة المشاعر السيئة ويساعد على الشفاء من أمراض القلب والإضطرابات العصبية وإلتهابات العينين مثل القرنية وهو من أحسن الألوان وذلك لفتحة للشهية وخاصة لرفع معدل الشهية عند المرضى ولذلك يوضع مفارش برتقالية على الطاولة وعند الشعور بالتعب او الارهاق حاول ارتداء البرتقالي فذلك من شأنه ان يرفع من مستوى طاقتك

الأصفر
وهو من اشد الألوان ايقاعاً في الذاكرة فكلما اردت ان تتذكر شيئاً اكتبه على ورق صفراء ولكنه يرفع ضغط الدم ويزيد معدل نبضات القلب ولكن بصورة أقل من الأحمر ولكنه لون مثير للطاقة ويساعد على التخلص من الأكتئاب وأمراض الجهاز التنفسي كالبرد والحلق والسعال وهو يؤثر على البنكرياس والكبد والطحال حيث يساعد على إعادة بناء الانسجة فيها ولكن يحظر إستعماله للحوامل لأنه يؤثر على عمل الكليتين

اللون تحت الأحمر
هذا اللون لا يستعمل بتاتاً في حالات الإحتقان ولكنه يساعد في بناء كريات الدم الحمراء ويستعمل كمهدئ لآلام التهاب الأعصاب ويشفي بإذن الله امراض فقر الدم والسل

الأسود
وهذا اللون مطلق وغير موجود في الوان الطيف وضد اللون الابيض وينطلق من المواد المخدرة والسامة ويسمى بلون القوة ويعطي احساس بالقوة والثقة بالنفس ولكنه محبط للشهية فإذا اردت إنقاص وزنك فافرش طاولة طعامك بغطاء أسود

2- الالوان السالبة: وهي تمتاز بتفاعلاتها القلوية حيث تكون إشعاعاتها باردة ومهدئة.

الأزرق
وهو مجدد لنشاط الجهاز العصبي بالجسم ومهدئ للاشخاص زائدين العصبية والمصابين بإرتفاع ضغط الدم والأمراض الروماتزمية وتصلب الشرايين ويؤدي الى الإسترخاء ويخفض من عدد مرات التنفس وقد اجريت تجربة عندما اتوا بأطفال عدوانيين ووضعوهم في فصل دراسي أزرق ولاحظوا هدؤ نسبي وانخفاض في العدوانية وايضاً لوحظ أن اللون الأزرق يلطف الجو ويبرده للناس الذين يعيشون في الأجواء الحارة الرطبة وهو يساعد ايضاً على تخفيف الآم القرح والظهر والروماتيزم والإضطرابات الإلتهابية

النيلي
يشابه اللون الأزرق في التأثير وهذا اللون منشط للذاكرة والتفكير ويشفي بإذن الله الإضطرابات المعوية ويؤثر على الجهاز التنفسي والشرايين ويشفي كافة إضطرابات التنفس

البنفسجي
مهدئ بوجه عام وخاصة في الأمراض العصبية والنفسية ولكن يجب استخدام جرعات صغيرة منه ويؤثر هذا اللون على الاذن اليمنى والاسنان والعظام والمثانة والطحال ويعالج الأمراض المعدية وتحلل الخلايا والأنسجة ويزيد من استفادة الجسم بالغذاء وايضاً يخلق جو يبعث على الإحساس بالسلم والامان ولكنه محبط للشهية وهم جيد لأمراض فروة الرأس ومشاكل الكلى وأنواع الصداع النصفي

الوردي (البمبي).
له تأثير ملطف على الجسم حيث يقوم بإرخاء العضلات.وقد وجد أنه مهدئ للعدوانيين والذين يميلون للعنف فعادة ما يستخدم في السجون والمستشفيات ومراكز الابحاث ومراكز علاج الإدمان واللون الوردي هو لون مناسب لغرف النوم حيث انه يصنع جواً رومانسياُ

اللون فوق البنفسجي
له تأثير سالب ويشفي بإذن الله الكساح ولكنه مضر في حالة الإصابة بأمراض القلب والرئتين ويسبب الإنفصال الشبكي بالعين وكذلك لا يستعمل في علاج السرطان ولكنه مطهر وقاتل لبعض الجراثيم

اللون الأبيض
وهو يشمل كافة الوان الطيف الضوئي ويستخدم لعلاج مرض الصفراء وخاصة للمصابين بها من الأطفال حديثي الولادة حيث يسلط الضوء الابيض الشديد عليهم فوق منطقة الكبد فيتم الشفاء بإذن الله وكذلك ينصح الاطباء مرضى الدرن الرئوي بالتريض في ضوء الشمس القوي وإرتداء الثياب البيضاء

الأخضر

لتهدئة الالآم في حالة الإصابة بالسرطان ويؤثر على اللسان والمخ والصفراء ويريح الإضطرابات العصبية والإنهاك ومشاكل القلب .فعندما تكون -لاسمح الله-مريضاً حاول ان تجلس بجانب الهضاب او منطقة خضراء وركز تفكيرك على الجزء المصاب الذي تتمنى شفاءه

اللون فوق الأخضر

وهو قاتل للجراثيم ويلحم الانسجة الحية والجروح، وهذا الإشعاع أقوى من كافة الألوان الاخرى ، وهو موجود داخل الهرم الأكبر

وموجود في كافة المضادات الحيوية




-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
 

4 comments:

  1. Replies
    1. أهلاً وسهلاً ومرحباً بك اخي محمد
      مرورك الاروع من هنا انرتنا اخي.

      Delete
  2. افضل مدونة على الاطلاق بالفعل انها كنز من المعلومات

    ReplyDelete
    Replies
    1. اشكر لك مرورك العطر اخي الفاضل انما هذا من ذوقكم تحياتي لك اخي وانرتنا اخي.

      Delete